أنصروا النبي صلّ الله عليه وسلم بإتباع أخلاقه وكل سُنته..
ولا تستصغروا أو تستهونوا بأي سُنة منها..

اخلاق النبي

كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خُلقاً وأكرمهم وأتقاهم ، عن أنس رضي الله عنه قال” كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقًا” – الحديث رواه الشيخان وأبو داود والترمذي.

وعن صفية بنت حيي رضي الله عنها قالت “ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم” – رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن.

قال تعالى مادحاً وواصفاً خُلق نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم (( وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ )) [ القلم 4 ]

قالت عائشة لما سئلت رضي الله عنها عن خلق النبي عليه الصلاة والسلام ، قالت : ( كان خلقه القرآن) صحيح مسلم.

سيرة النبي

نسبه : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

ولد النبى ( صلى الله عليه وسلم ) فى يوم الإثنين عام الفيل

امه : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة

مرضعته : حليمة السعدية

زوجاته :

1- خديجة بن خويلد رضي الله عنها.
2- سودة بن
ت زمعه رضي الله عنها.
3- عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها.
4- حفصة بنت عمر رضي الله عنها.
5- زينب بنت خزيمة رضي الله عنها.
6- أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية رضي الله عنها.
7- أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنها.
8- جويرية بنت الحارث
وكان اسمها برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية.
9- ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها.
10- صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها.
11- زينب بنت جحش رضي الله عنها.



كلابُ القبطِ كرّت بالنباحِ
……..وهديُ محمدٍ للكفر ماحِ
فليلُ الشركِ لن يبقى وحتما
……..ظلامُ الليلِ يُمحى بالصباحِ
سببتم خيرَ خلقِ اللهِ حقدًا
……..على إسلام باتِ بلا سلاحِ
يزلزل ساحة الكفر انتشارًا
…….ويدخل كلَّ قطرٍ والضواحي
فموتوا إنما الإسلامُ باقٍ
…….ويدعو الخلقَ “حي على الفلاحِ

سنـﺔ ﻣﻬﺠﻮﺭﺓ ﺫﻛﺮﻫﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﻋﺜﻴﻤﻴﻦ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ وهي :قوله صلى الله عليه وسلم:(ﻟﺒﻴﻚ ، ﺇﻥ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻋﻴﺶ ﺍﻵﺧﺮﺓ) ، ﻋﻨﺪ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ.💜
وذلك ﻷﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺭﺃﻯ ﻣﺎ ﻳﻌﺠﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻠﺘﻔـﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻴﻌﺮﺽ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﻟﺒﻴﻚ : ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻠﻪ ، ﺛﻢ ﻳﻮﻃّﻦ ﻧﻔﺴﻪ ،،ﻓﻴﻘﻮﻝ : ﺇﻥ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻋﻴﺶ ﺍﻵﺧﺮﺓ ، ﻓﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺠﺒﻚ ﻋﻴﺶ ﺯﺍﺋﻞ ، ﻭﺍﻟﻌﻴﺶ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻫﻮ ﻋﻴﺶ ﺍﻵﺧـﺮﺓ